أكدت لي قصص الفتيات التي أسمعها بشكل شبه يومي بان وأد البنات بالجاهلية لم ينتهي بل تحول من وأد جسدي إلى نفسي، ففي يومنا الحالي بدلا من دفن جسدها للموت تدفن إرادتها وروحها وكيانها أمامها حية

وأد البنات لم ينتهي
Creative Non-Fiction